حمدوك في خطابه الأخير لم يعد مجرد سياسي مختلف في رؤيته ولم يكن أيضا مجرد ناقل لموقف سياسي بل ظهر بمظهر واضح وجلي أنه مروج لرؤيه تتقاطع مع كفلاؤه والذين يعمل عندهم كمرتزق آل دقلو ودويلة الشر التي جعلت منه متسول بين عواصم البلدان. فبحديثه…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...